هذه أبيات على نحو قصيدة "مهيار الديلمي" (وفيها يخاطب الزهراء (ع))، التي مطلعها:
كَمْ عَرَكْتُ الصَّبْرَ حَتّى ** جاءَ ما فَلَّ عِراكِي
أخاطب بها بعض الذين خرجوا منها ولكن بعدوا عنها،
أبيات تلامس الجانبين – جانب منزلة الزهراء (ع) وآل محمد (ص) وجانب جدار الآخرين الذي ربما يصد الناس عن الزهراء وآل محمد (ص)،
أبيات نطق بها قلبي قبل عقلي،
فلربما انتفض القلب قبل العقل أحياناً،
وإن للزهراء (عليها السلام) لمكاناً في قلوب المؤمنين...