رسائل ومناقشات
1-12 of 12
أرسلت بالبريد الإلكتروني إلى موقعه على الانترنت، وجاء رد بالاستلام، ثم لم يأت أي رد من الأستاذ عمرو، ربما لكثرة مشاغله
أرسلت بالبريد الإلكتروني إلى موقعه على الانترنت، وجاء رد بالاستلام وبأن الأستاذ عمرو يقوم بأداء العمرة، ثم لم يأت أي رد من الأستاذ عمرو، ربما لكثرة مشاغله
تعليقات سريعة على مقال حول الشخصية العراقية لخضير طاهر لا ماسوشية ولا سادية ولا زئبقية ولا وصاية أمريكية بقلم: غسان نعمان ماهر
فيما يلي مقالة "من قتل الحسين؟" للشيخ السعودي د. عائض القرني، يتبعها رد سريع عليها كتبته لبعض الذين تداولوا المقالة، والتي – وكما هو حال الكثير من مقالات شبكة الانترنت – تعود إلى الظهور بين فترة وأخرى. ولمن لم يسمع بالشيخ عائض القرني، فهو شيخ داعية سعودي على المذهب الوهابي، له الكثير من المحاضرات المتلفزة والمؤلفات، ويتمتع بحضور وقبول، لطريقة عرضه البسيطة وكلامه المفهوم من عامة الناس.
ملاحظات حول كتاب "الإمام علي (ع) جدل الحقيقة والمسلمين" تأليف : محمود العلي
في صفحة "من روائع الماضي" بمجلة الأزهر أعادت مجلة الأزهر المصرية الصادرة عن الجامع الأزهر نشر مقال "طوائف: بهائية بكتاشية ثم جماعة التقريب" للشيخ عبد اللطيف محمد السبكي ومن إعداد عبد الفتاح حسين الزيات، إن صاحب المقال الشيخ السبكي قد توفّاه الله تعالى منذ زمن ولم يعد هناك مجال للتباحث معه بشأن ما جاء في مقاله، ولا ندري إن كان قد رجع عن آرائه التي في المقال. إلا أن الغاية من نشر المقال في هذه الأيام، وإثارة الضغائن التي يسببها، أسوة بما يشبهه من مقالات وفتاوى تصدر يومياً ضد شيعة أهل البيت(ع)، الذين يبدو أن بعض الدوائر الدينية قد تفرغت للهجوم عليهم ونسيت أن هناك يهوداً ونصارى وصليبيين وهندوساً وصربيين ومشركين وملاحدة من مختلف الألوان يعملون ضد الإسلام ليل نهار، دفعنا للرد عليه.
(والتي لم تزل تطرح كأحد الأدلة على أن العلاقات بين أهل البيت(ع) وأولئك الصحابة كانت على أفضل ما يرام، ما ينقض أقوال الشيعة بوجود خلافات عميقة بين الطرفين.)
مذ كنت صبياً وأنا أسمع تعليق أهل السنة – وكنت واحداً منهم – عندما يعلن الشيعة أن رمضان يبدأ بعد غد بعد أن أعلنت الدولة (من خلال وسائل الإعلام العراقية) أن رمضان يبدأ يوم غد بعد أن ثبتت الرؤية الشرعية للهلال، أن الشيعة "لازِم يخالفونَه (= يصرّون على مخالفتنا)" أو "أكيد عندهم عُكُب باجِر (=بعد غد)"، وأمثالها؛ نفس الشيء مع هلال عيد الفطر، أول أيام شهر شوال. كانت هذه القضية من الأمور التي يتحسس منها أهل السنة كثيراً،
الدنيا بأسرها تستخدم سائر الهتافات والشعارات و "الهوسات" عند الحرب لرفع المعنويات، فإذا كان شعار "لبيك يا حسين" يرفع معنويات الحشد الشعبي فأي ضرر في هذا؟
ضابطة مهمة لمعرفة المنافق
((يا علي: لا يحبك إلا مؤمن، ولا يبغضك إلا منافق)).
نستخدم هذه الضابطة بشكل عملي:
الخطوة الأولى / نفرز موقف كل شخص من علي (ع) – هل هو
الخطوة الثانية / نتخذ الموقف التالي منهم
الصحابة (رض) اتبعوا هذا المنهج
تعليقات على ردود شخص
لا شك في أن عدنان إبراهيم، طبيب نمساوي فلسطيني الأصل، له شهرة طائرة نتيجة أسلوبه العقلائي ونجاحه في التخلص من بعض الموروثات، يعتبر من المنصفين مع الآخر، لا سيما المذهب الشيعي والشيعة عموماً، ولكني لاحظت عليه عدم إعطاء نفسه فرصة قبول الاحتمالات المعتد بها في القضايا التي لا يستطيع الإيمان بها.
من هذا قضية ما جاء في محاضرة مصورة له عن "آية التطهير"، أو شطر آية 33 من سورة الأحزاب:
((إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا))،
والتي أرسلها أحد الإخوة الأعزاء وطلب الرد عليها.
تجدون محاضرة عدنان إبراهيم على يوتيوب، الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=U5IAlhWRgU0&sns=em
من ضمن الاتجاه الذي يدعو إلى القيام بنظرة جديدة تجديدية للأحكام الفقهية الإسلامية وللممارسات التي تحصل بناء عليها، ومنها ممارسات حصلت في الماضي البعيد – وهو اتجاه دخل فيه من يسير ضمن مخطط معاد، مع المخلصين صادقي النية في إنقاذ الأمة من واقعها المزري –، ويشتد ويقوى هذه الأيام نتيجة الممارسات المروعة لهؤلاء الهمج من أتباع الوهابية المتخلفة، تبرز قضية "الفتوحات الإسلامية" كواحدة من القضايا التي تتضمن الأمرين:
(الأول) التأصيل الشرعي لها – هل كانت مقبولة شرعاً أم مخالفة للشرع؟
(الثاني) الممارسات التي جرت فيها ومدى موافقتها ومخالفتها للشرع الإسلامي.